مُحامٍ مغمور يقتات على اختيار الجناة عشوائيًا وإقناعهم بالترافع عنهم، ظاهريًا يبدو هادئًا ورزينًا لكنه ذات يوم يلتقي بموّكل يُحرك مياهه الراكدة التي تنحسر كاشفة جانبه المُظلم كالقطران ولافظة صندوق شرّه المُستطير.