يُصارع قاطنو بنايات “البيت الأخضر“ الوحوش لفكّ الحصار ونيل حرّيتهم لينزاحوا إلى استاد لكرة القاعدة قبِلة الناجين وملاذهم الآمن لكن يتضح أنّه ليس بمأنى عن الوحوش بل والرغبات الوحشيّة للبشر أنفسهم.