عشق بريء في ريعان الشباب يُحطّم جناحيها ويهوى بقلبها على مذبح القدر، وما دبّت فيه الحياة إلّا بمضيّ عقد من الزمان، بلمّ شملها مع الحبيب، فهل سيكون نبض حبّ جديد يحرّك المياه الراكدة؟ أم نبض لبركان غضب من جرح غائر لم تداوه دوامّة الحياة؟