ربّة منزل بعد عشرين عامًا من اعتزالها الطب، تستأنف حلمها وتعود كطبيبة مقيمة في السنة الأولى، وتكافح لتشق طريقها في وظيفة تخفي بعجبتها مفاجآت لا تحصى.